الشاعر سامح هريدي الشاعر_مات __...............
كان شهم ومجدع
متربي
كان ابن أصول
كان دايما بالخير مشغول
له كلمة بترعب مسؤول
كان دايما يظهر في الأزمات
كان عنده قصيدة أسمها حكايات
إتكلم فيها عن العشره
وإنكار الذات
وحبيبته اللي خطبها لصاحبه
علشان الحال كان على قده
ومقدرش يوفي الالتزامات
السر محدش كان عارفه
وف قلبه أهو مات..
إتكلم فيها عن الاخوات
كانوا ستة ولازم يراعيهم
ما ظروفهم كات على قديهم
والدنيا دي كات تيجي عليهم
كان وحده ف ليل الهم يبات..
عافر وياها ..وصلهم
لبيوتهم ولحد عالمهم
م أهو كان يتألم لألمهم
والحزن اهو خد من عمره راقات..
إتكلم فيها عن الغالية
الشجرة اللي بتطرح احساس
عن حضن بيشفي وبيطيب
وحماية بتغني عن الحراس
عن معني الود اللي معشش
في القلب النابض بالإخلاص
إتكلم عنها بكل حماس
قال كافحت. شقيت
قال ربت
قال تعبت
ضحت بشابها
علشان نبقي احسن واجدع ناس
كات سايبه اساس
وجدار ممدود
على أبواه مسنود
م أهو كان عنقود يشبه للماس
كان خيط ومجمع حباته
شجرة ومرويه بدمعاته
الاب القلب وشراينه
كنا احنا السابعه ودقاته
كنا احنا حياته وأملاكه
وفراقه الصعب كسر ضهره
م أهو أقرب واحد في ولاده..
وإتكلم فيها عن العيله
قال شجرة بتعمل ضليله
وتعفر ع البيت بترابها
إتكلم عن بلده كمان
المحنه وعصر التوهان
قال ثورة وكانت عصفورة
وإتلموا عليها الغربان
قال شعب مأصل وأصيل
وبيصبر ع النار والويل
يتحمل دايما في الازامات
قال حلم وفات..
والشاعر مات..
حفلة تأبين..
وبكاء ورثاء..
على مشهد حزن ودمعة عين
كان يملك اية غير الدواوين
ووصية أخيرة عن الاموات
لو كنتوا حا تقفوا دقيقة حداد..
ف بلاش الفاتحة..
علشان الفاتحة لايمكن توصل للاموات..
إهتموا بإخلاص النية..
وكتر الدعوات..
علشان الدعوة اللي بتطلع م القلب..
بتفوت وبتخترق السموات..
#شاعر_الغلابة
متربي
كان ابن أصول
كان دايما بالخير مشغول
له كلمة بترعب مسؤول
كان دايما يظهر في الأزمات
كان عنده قصيدة أسمها حكايات
إتكلم فيها عن العشره
وإنكار الذات
وحبيبته اللي خطبها لصاحبه
علشان الحال كان على قده
ومقدرش يوفي الالتزامات
السر محدش كان عارفه
وف قلبه أهو مات..
إتكلم فيها عن الاخوات
كانوا ستة ولازم يراعيهم
ما ظروفهم كات على قديهم
والدنيا دي كات تيجي عليهم
كان وحده ف ليل الهم يبات..
عافر وياها ..وصلهم
لبيوتهم ولحد عالمهم
م أهو كان يتألم لألمهم
والحزن اهو خد من عمره راقات..
إتكلم فيها عن الغالية
الشجرة اللي بتطرح احساس
عن حضن بيشفي وبيطيب
وحماية بتغني عن الحراس
عن معني الود اللي معشش
في القلب النابض بالإخلاص
إتكلم عنها بكل حماس
قال كافحت. شقيت
قال ربت
قال تعبت
ضحت بشابها
علشان نبقي احسن واجدع ناس
كات سايبه اساس
وجدار ممدود
على أبواه مسنود
م أهو كان عنقود يشبه للماس
كان خيط ومجمع حباته
شجرة ومرويه بدمعاته
الاب القلب وشراينه
كنا احنا السابعه ودقاته
كنا احنا حياته وأملاكه
وفراقه الصعب كسر ضهره
م أهو أقرب واحد في ولاده..
وإتكلم فيها عن العيله
قال شجرة بتعمل ضليله
وتعفر ع البيت بترابها
إتكلم عن بلده كمان
المحنه وعصر التوهان
قال ثورة وكانت عصفورة
وإتلموا عليها الغربان
قال شعب مأصل وأصيل
وبيصبر ع النار والويل
يتحمل دايما في الازامات
قال حلم وفات..
والشاعر مات..
حفلة تأبين..
وبكاء ورثاء..
على مشهد حزن ودمعة عين
كان يملك اية غير الدواوين
ووصية أخيرة عن الاموات
لو كنتوا حا تقفوا دقيقة حداد..
ف بلاش الفاتحة..
علشان الفاتحة لايمكن توصل للاموات..
إهتموا بإخلاص النية..
وكتر الدعوات..
علشان الدعوة اللي بتطلع م القلب..
بتفوت وبتخترق السموات..
#شاعر_الغلابة
تعليقات
إرسال تعليق